@article{راهي_2022, title={البلاغة المعجزة وآليات تفوقها}, volume={1}, url={https://journal.uokufa.edu.iq/index.php/fqhj/article/view/9385}, abstractNote={<p dir="RTL">إن بلاغة القرآن الكريم تسهم في تبيان الحقائق التي تتصل بإرادة الله سبحانه وتعالى هذا من جانب ومن جانب آخر تكشف عن المستوى البياني والأدبي الذي بلغه العرب في الزمن الذي نزل فيه القرآن الكريم وقبل نزوله. مما أعطى لهم قدرة على نقد الكلام وتحديد منازله.</p><p dir="RTL">ولابد من الإشارة إلى أن القرآن الكريم أعطى للسان العربي المرجعية أو ما يشبه القاعدة من حيث النظام الصرفي والنحوي ودلالة التراكيب، فالحروف المستعملة تؤدي معنى محدد ومقصود وكذلك الكلمات لها وظائف وتؤدي معاني مختلفة ومؤثرة. وبهذا فقد أصبح الاسلوب القرآني  يمتلك طاقات تعبيرية متنوعة تظهر من خلال الاتساع في المعني.</p><p dir="RTL">لقد استوقفتني مسألة الاعجاز البلاغي فكتبت فيها بحوث متعددة  كان منها هذا البحث الموسوم (البلاغة المعجزة وآليات تفوقه) حرص هذا البحث على بيان تفوق الاسلوب القرآني على الاسلوب العربي فعلى الرغم من تميز العرب وقدرتهم البيانية الا ان البلاغة القرآنية اثبتت علو كعبها لما امتلكته من خصائص فريدة وقف البحث على بعض هذه الخصائص.</p><p dir="RTL"> لذلك اقتضى البحث ان يقسم على ثلاثة مباحث اختص الاول منها ببيان الدور المهم الذي يفعله البيان العربي كونه ركناً رئيس في بلاغة القرآن المعجزة.</p>اما المبحث الثاني فقد اختص بتوضيح آليات البلاغة المعجزة وتظهر على مستوى دقة استعمال المفردة كاستعمال الحروف واستعمال الكلمات. بينما اختص المبحث الاخير  ببيان بعض سمات البلاغة المعجزة.}, number={40-41}, journal={مجلة كلية الفقه}, author={راهي جاسم عبد الواحد}, year={2022} }