Destiny and Predestination of Ibrahim bin Muhammad Al-Bayhaqi - An Analytical Study

Authors

  • Prof. Dr. Aqeel Jassim Dahesh Kufa University / Kufa Studies Center

DOI:

https://doi.org/10.36322/jksc.v1i67.10678

Keywords:

Fate and destiny, Al-Bayhaqi, An analytical study

Abstract

The study aims to clarify Al-Bayhaqi’s position on the issue of destiny and predestination, and what is mentioned in his book (Destiny and Predestination) of many ramifications he stood at and inferred from the Qur’an and the Prophet’s Sunnah. Al-Bayhaqi’s approach is summarized in his book by citing first the Qur’anic texts, then the hadiths of the Prophet, the sayings of the Companions, the followers, the narrators, the modernists and the newsmen. The research is divided into an introduction and two sections, the introduction included a brief about the author's life, and the first topic dealt with al-Bayhaqi's position on predestination and predestination. And his position on belief in God’s will and a position on people entering Paradise. As for the second topic, it deals with Al-Bayhaqi’s inferences on fate and predestination, and it also includes five paragraphs: the first is what the companions and religious figures inferred, and the second is benefit and harm, both of which are in the hands of Allah Almighty, and the third is the attainment of faith in divine kindness not merely action, while the fourth, every person is resurrected in the form he died in, and the fifth is guidance and misguidance from Allah Almighty.

Downloads

Download data is not yet available.

References

ظ: طبقات الشافعية الكبرى: 4/2

ظ: وفيات الأعيان: 1/75

ظ: طبقات الشافعية الكبرى: 4/2

ظ: وفيات الأعيان: 1/76 والوافي بالوفيات: 2/340

سورة يس/ 12

ظ: الدر المنثور: 8/ 293

ظ: تفسير القرآن العظيم: 6/ 568

ظ: مفاتيح الغيب: 13/ 11

القضاء والقدر: 1/ 8. هذا الحديث رواه ابن حجر في (فتح الباري: 9/ 473) وسقط منه عبارة (كان الله عز وجل ولم يكن شيء غيره) وعلق عليها بأنها زيادة وقعت في بعض الكتب وَهِيَ زِيَادَة لَيْسَتْ فِي شَيْء مِنْ كُتُب الْحَدِيث، كما رواه بدر الدين العيني الحنفي في (عمدة القاري شرح صحيح البخاري: 22/ 412) عن عمر بن حفص بن غياث عن آخرين عن عمران بن حصين بالرواية التي أثبتناها في المتن، كما رواه الطحاوي في (بيان مشكل الآثار: 14/ 139) عن المسعودي عن آخرين عن ابن حصيب، وسقطت من الرواية عبارة (وخلق السماوات والأرض).

بحر الفوائد: 1/ 165

جامع العلوم والحكم: 21/ 29

ظ: بحر الفوائد: 1/ 165

فتح الباري: 11/ 490

ظ: التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد: 24/ 66

القضاء والقدر: 1/58. ويروي هذا الحديث أبو عمر يوسف بن عبد الله النمري في (التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد: 6/2) وفي (الاستذكار: 8/260) والطحاوي في (بيان مشكل الآثار: 9/170)

نفسه: 1/51

سورة الأنبياء/ 101

سورة الأعراف/ 179

ظ: جامع البيان في تأويل القرآن: 20/277 ويستدل الفخر الرازي بهذه الآية على صحة مذهبه في مسألة خلق الأفعال ويستدل بوجوه عديدة ثم يذكر مخافة المعتزلة لهذا الرأي زما استدلوا به على صحة مذهبهم من عدم جواز حمل النص على ظاهره ثم يرد عليهم بما ينتصر به لمذهبه. ظ: مفاتيح الغيب: 7/ 305-318.

ظ: الكشاف:2/316

ظ: الكشف والبيان: 5/ 483. وهذا الرأي نقيه الطبري عن أبي جعفر بأن الله خلقهم لجهنم لنفاذ علمه فيهم بأنهم يصيرون إليها بكفرهم بربهم. ظ: جامع البيان في تأويل القرآن: 13/278.

ظ: أضواء البيان في تفسير القرآن بالقرآن: 8/18

القضاء والقدر: 1/ 53, وهذا الحديث يرويه أبو زكريا يحيى بن شرف بن مري النووي في (المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج: 8/116) ويرى أنه يرجع الى حكم الله وقضائه في عباده وإن ما جرى به القلم يمضي ولا محيص عنه، يقول: (لَا رَادّ لِحُكْمِهِ، وَلَا مُعَقِّب لِأَمْرِهِ وَقَضَائِهِ)، كما يرويه الإمام الحافظ زين الدين عبد الرؤوف المناوي في (التيسير بشرح الجامع الصغير: 1/738) ويعلق عليه بأنه يعود الى سابق قضاء الله الي لا يبدل، يقول: (فالعبرة بسابق القضاء الذي لا يقبل تغييراً ولا تبديلاً).

سورة يس/ 12

ظ: مفاتيح الغيب: 13/11

سورة الاسراء/ 58

ظ: تفسير ابن كثير: 5/89

ظ: البحر المحيط: 7/ 364

القضاء والقدر: 1/11

نفسه: 1/8

نفسه: 1/10

نفسه: 1/9

نفسه: 1/11

نفسه: 1/13

سورة الحديد/ 22

ظ: القضاء والقدر: 1/14

نفسه: 1/130

نفسه: 1/130

ظ: نفسه: 1/131

ظ: نفسه: 1/142

ظ: نفسه: 1/363.

سورة الأنبياء/ 101

ظ: الدر المنثور: 7/ 107 والكشف والبيان: 9/170

ظ: النكت والعيون: 3/ 98

القضاء والقدر: 1/364. ويرويه من طريق آخر عن أبي الحسين بن بشران العدل عن آخرين عن أبي هريرة، ومن طريق ثالث عن أبي عبد الله الحافظ عن آخرين عن عائشة، ومن طريق رابع عن محمد بن عبد الله الحافظ عن آخرين عن جابر بن عبد الله الأنصاري.

نفسه: 1/ 414. يروي هذه الرواية الكلاباذي في (بحر الفوائد: 1/ 111) عن عمر بن الخطاب وليس عن أبي بكر برواية فيها اختلاف، وهي قول عمر للنبي: (أرأيت ما نعمل فيه، أنعمل على أمر مؤتنف، أو أمر قد فرغ منه؟ فقال على أمر قد فرغ منه).

ظ: فتح الباري: 18/ 440

القضاء والقدر: 1/ 416. يروي هذا الحديث ابن حجر في (فتح الباري: 1/80).

سورة النساء/ 79

ظ: الكشاف: 1/ 435

ظ: الدر المنثور: 3/ 170

ظ: البحر المحيط: 4/ 201 وزاد المسير: 2/ 67

ظ: مفاتيح الغيب: 5/ 291

ظ: فتح الباري: 1/ 80

سورة الفتح/ 11

ظ: جامع البيان في تأويل القرآن: 22/ 211

ظ: مفاتيح الغيب: 14/ 137

ظ: تفسير القرآن العظيم: 7/ 337

التحرير والتنوير: 13/ 461

القضاء والقدر: 1/239. روى هذا الحديث ابن حجر في (فتح الباري) برواية مختلفة عن سُفْيَان وَشُعْبَة (جَاءَ سُرَاقَة فَقَالَ يَا رَسُول اللَّه أَنَعْمَلُ الْيَوْم فِيمَا جَفَّتْ بِهِ الْأَقْلَام وَجَرَتْ بِهِ الْمَقَادِير، أَوْ فِيمَا يُسْتَقْبَل؟ قَالَ: بَلْ فِيمَا جَفَّتْ بِهِ الْأَقْلَام وَجَرَتْ بِهِ الْمَقَادِير فَقَالَ: فَفِيمَ الْعَمَل؟ قَالَ: اِعْمَلُوا فَكُلٌّ مُيَسَّرٌ لِمَا خُلِقَ لَهُ). فتح الباري: 18/ 449. وللحديث روايات أخرى. ظ: شرح النووي على مسلم: 9/ 17 وشرح ابن بطال لصحيح البخاري: 5/ 488 والاستذكار لابن عبد البر: 8/ 261 وغيرها.

ظ: فتح الباري: 18/ 449.

ظ: شرح البخاري لابن بطال: 19/ 402. والآيتان هما قوله تعالى ((وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ)) الحجرات/7 وقوله ((إِنَّ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمَالَهُمْ فَهُمْ يَعْمَهُونَ)) النمل/4.

ظ: جامع العلوم والحكم في شرح خمسين حديثاً من جوامع الكلم: 6/25.

ظ: عمدة القاري شرح صحيح البخاري: 28/ 282. يذهب الإمامية الى إنكار مبدأ الجبر والتفويض والقول بأن الأمر منزلة بين المنزلتين، إذ يروي العلامة المجلسي عن الإمام الصادق (ع) قوله: (لا جبر ولا تفويض ولكن منزلة بين المنزلتين) كما يروي عنه قوله (الناس في القدر على ثلاثة أوجه: رجل يزعم أن الامر مفوض إليه فقد وهن الله في سلطانه فهو هالك، ورجل يزعم أن الله عز وجل أجبر العباد على المعاصي وكلفهم ما لا يطيقون فقد ظلم الله في حكمه فهو هالك، ورجل يزعم أن الله كلف العباد ما يطيقون ولم يكلفهم ما لا يطيقون فإذا أحسن حمد الله وإذا أساء استغفر الله). بحار الأنوار: 5/70.

القضاء والقدر: 1/240. يروي هذا الحديث الملا على القاري في (مرقاة المفاتيح) برواية مقتضبة سقطت منها عبارة (على مواقعة القدر). ظ: مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: 15/ 108.

ظ: فيض القدير شرح الجامع الصغير: 2/235

القضاء والقدر: 1/241. هذا الحديث يرويه البيهقي نفسه في كتابه (الأسماء والصفات:2/257)، ويرويه محمد بن الحسن الشيباني في الجامع الصغير (ظ: ترتيب أحاديث الجامع الصغير على الأبواب الفقهية: 1/24)، كما يرويه الطبري عن أحمد بن الفرج الحمصي عن آخرين عن هشام بن حكيم (ظ: جامع البيان في تأويل القرآن: 13/ 244)، وبرويه السيوطي عن ابن جرير عن آخرين عن هشام بن حكيم (ظ: الدر المنثور: 4/365)، ويرويه ابن بطة عن أبي القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز عن آخرين عن هشام بن حكيم (ظ: الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية ومجانبة الفرق المذمومة: 1/305)، وغيرهم.

نفسه: 1/243. روى هذا الحديث السيوطي في (الدر المنثور:4/367) وفي (جامع الأحاديث: 8/29) وفي (الجامع الكبير: 1/8472) بروايته الكاملة عن ابن سعد عن عبد الرحمن بن قتادة السلمي عن النبي قوله (إن الله تبارك وتعالى خلق آدم ثم أخذ الخلق من ظهره فقال: هؤلاء في الجنة ولا أبالي، وهؤلاء في النار ولا أبالي. فقال رجل: يا رسول الله فعلى ماذا نعمل؟ قال: على مواقع القدر)، ورواه ابن حبان في صحيحه عن علي بن الحسين بن سليمان عن آخرين عن عبد الرحمن بن قتادة السلمي (ظ: صحيح ابن حبان: 2/167)، كما رواه السيد أبو المعاطي النوري في مسنده عن رَاشِدِ بْنِ سَعْدٍ عن عَبْدِ الرَّحْمَانِ بْنِ قَتَادَةَ السُّلَمِي (ظ: المسند الجامع: 12/126).

ظ: علي المرتضى نقطة باء البسملة: 9/4

القضاء والقدر: 1/245. هذا الحديث يرويه أحمد ابن حنبل في مسنده عن يونس عن آخرين عن ابن عباس (ظ: مسند أحمد:6/69) وينقله السيوطي عن مسند أحمد وعن البيهقي في (شعب الإِيمان) وفي (الاسماء والصفات) عن ابن عباس برواية فيها زيادة (ظ: الدر المنثور:1/106) كما يرويه الإمام الحافظ أبو الفرج عبد الرحمن بن شهاب الدين البغدادي بالرواية التي اثبتناها عن ابن عباس من دون سند (جامع العلوم والحكم في شرح خمسين حديثاً من جوامع الكلم: 21/1)، كما يرويه ابن شرف النووي عن ابن عباس من دون سند أيضا (ظ: شرح الأربعين النووية في الأحاديث الصحيحة النبوية:1/19).

ظ: نفسه: 1/331

سورة الحجرات/ 7

ظ: الكشاف: 6/371

ظ: إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم: 6/ 184

ظ: النكت والعيون: 4/151

سورة إبراهيم/27

ظ: التسهيل لعلوم التنزيل: 2/53 والوجيز في تفسير الكتاب العزيز: 1/394

ظ: النكت والعيون: 2/331

ظ: التحرير والتنوير: 7/431

ظ: الكشاف/3/ 283

ظ: مفاتيح الغيب:9/ 246

القضاء والقدر: 1/ 333. هذا الحديث يرويه أبو عمر يوسف بن عبد الله النمري في (التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد: 24/437) عن عبد الرحمن السامي عن آخرين عن عبد الله بن مسعود، وفي روايته أثبت كلمة (الدين) بدلا من كلمة (الإيمان) وزيادة عبارة (فمن أعطاه الله الدين فقد أحبه لا يسلم عبد حتى يسلم قلبه ولسانه ولا يؤمن جار حتى يأمن جاره بوائقه)، كما يرويه بهذه الرواية الثانية بدر الدين العيني الحنفي في (عمدة القاري شرح صحيح البخاري: 13/ 266)، كما يرويه ابن بطال في (شرح صحيح البخاري: 17/ 284) برواية مقتضبة وه قوله (إن الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم)، كما يرويه عبد الرؤوف المناوي في (فيض القدير شرح الجامع الصغير: 1/ 487) برواية مختلفة فيها حذف وزيادة وهي قوله (إن الله قسم بينكم أخلاقكم قبل أن يخلق الخلق بزمن طويل كما قسم بينكم ارزاقكم) وغيرهم.

سورة البقرة/ 15

ظ: شرح البخاري لابن بطال: 17/ 284

ظ: فيض القدير شرح الجامع الصغير: 1/ 487.

القضاء والقدر: 1/ 334. وهذه الزيادة في الحديث لم نجدها في كتب شروح الحديث.

نفسه: 1/ 99. هذا القول ذكره ابن عباس في صدد بيانه لمعنى الآية التي استدل بها البيهقي وهي قوله تعالى (كما بدأكم تعودون) وقد رواه الفخر الرازي عن ابن عباس، وكذلك رواه السيوطي عن ابن جرير عن آخرين عن ابن عباس في تفسير الآية نفسها. ظ: مفاتيح الغيب:7/75 والدر المنثور:4/ 213

سورة الأعراف/ 29-30

ظ: الدر المنثور: 4/213

ظ: الكشاف: 2/232. وهذا المعنى نقله ابن كثير في تفسيره عن مجاهد والحسن البصري وقتادة وعبد الرحمن بن زيد وابن جرير. ظ: تفسير القرآن العظيم: 3/403.

الدر المنثور: 4/ 213.

ظ: البحر المحيط: 5/333

ظ: تفسير القرآن العظيم:3/ 403.

القضاء والقدر: 1/ 97. يروي هذا الحديث ابن حجر في (فتح الباري): 18/ 370 وبدر الدين العيني في (عمدة القاري شرح صحيح البخاري): 23/ 200. ويرويه البيهقي من طريق آخر عن أبي عبد الله الحافظ عن آخرين عن فضالة بن عبيد

سورة الأعراف/ 186

ظ: مفاتيح الغيب: 7/ 323

ظ: البحر المحيط: 6/ 4

ظ: الجواهر الحسان في تفسير القرآن: 2/ 84

ظ: النكت والعيون: 2/ 37

ظ: إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم: 3/ 77

ظ: روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني: 6/ 463

سورة الكهف/ 17

ظ: الكشاف: 3/ 500

ظ: الوجيز في تفسير الكتاب العزيز: 1/ 467 والكشف والبيان: 8/ 111 وزاد المسير: 4/ 210 وغيرهم.

ظ: تفسير القرآن العظيم: 5/ 143

ظ: البحر المحيط: 7/ 428

ظ: روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني: 11/ 229

ظ: أضواء البيان في تفسير القرآن بالقرآن: 7/ 117.

القضاء والقدر: 1/ 312. هذه الرواية رواها مسلم بن الحجاج في (صحيح مسلم: 3/11) عن إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى عن آخرين عن ابن عباس، كما رواها ابن رجب عن مسلم بن الحجاج عن سعيد بن جبير عن ابن عباس، وجاء فيها ((الحمد لله نستعينه) بدلا من (إن الحمد لله نحمده ونستعينه). ظ: فتح الباري: 6/ 222، كما روها الطحاوي في (بيان مشكل الآثار: 1/ 3) عن بشر بن عمر الزهراني عن آخرين عن ابن عباس.

نفسه: 1/ 312. هذه الرواية ورد فيها اختلاف عن الرواية الأولى إذ سقطت كلمة (نحمده) وزيدت كلمة (ونستغفره)، وأضيفت عبارة (وأعوذ بالله من شرور أنفسنا).

نفسه: 1/ 313. وردت هذه الرواية مقتضبة سقط من أولها عبارة الحمد والاستعانة ومن عبارة الشهادتين. وروى هذه الرواية مسلم بن الحجاج في (صحيح مسلم: 3/ 11) عن أَبي بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ عن وَكِيعٌ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ جَعْفَر بن محمد الصادق "ع" عن أَبِيهِ عَنْ جَابِر بن عبد الله الأنصاري، وزاد عبارة (وَخَيْرُ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّهِ).

Published

2022-12-12

How to Cite

Dahesh, A. (2022) “Destiny and Predestination of Ibrahim bin Muhammad Al-Bayhaqi - An Analytical Study”, Journal of Kufa Studies Center, 1(67), pp. 145–174. doi: 10.36322/jksc.v1i67.10678.

Similar Articles

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 > >> 

You may also start an advanced similarity search for this article.