المنهج الجمالي لنقد الشعر عند العرب بين بن طباطبا و قدامه بن جعفر انموذجا
DOI:
https://doi.org/10.36318/jall/2019/v1.i30.6572الملخص
يعد المنهج الجمالي بين بن طباطبا و قدامه بن جعفر في هذه الفترة الزمنية من (322-337 هـ ) مرحلة الانتقال من تحقيق النصوص تاريخيا على يد بن سلام ت 231 واتباع ما نتجه السلف للخلف وتقليد القديم واعتباره حوزه علمية لا يمكن التجاوز عليها.
ونبدأ بعهد جديد في نقد الشعر على
يد ابن طباطبا (ت: 322هـ) والنظرة إلى الشعر على أنه صنعة جمالية ولكنها لم تصل إلى النضج الجمالي الذي يقيم الجمال على أساس الأخلاق فتنظر إلى المعنى على أنه يدور في خير أو شرّ.
وأتناول في بحثي هذا قارئًا فائقًا لتراثه الثقافي والنقدي هو قدامة بن جعفر (ت: 337ه) أيضًا، وبيان أثر الفلسفة اليونانية في نقده للشعر ولم يسبق له مثيل في وضع حدٍّ للشعر. ويعد المنهج الجمالي لكلا الناقدين من أفضل المناهج النقدية عند العرب في تلك المدّة الزمنيةالتنزيلات
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2019 مجلة اللغة العربية وادابها | The Arabic Language and Literature
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.
التي تسمح للمستعملين بنسخ وإنشاء مقتطفات وملخصات جديدة من المقالة، وتعديل المقالة ومراجعتها، واستخدام المقالة تجاريًا (بما في ذلك إعادة استخدام و/أو إعادة بيع المقالة من قبل الكيانات التجارية)، بشرط أن يمنح المستخدم الاعتماد المناسب (مع رابط للنشر الرسمي من خلال DOI ذي الصلة)، رابطًا للترخيص، ويشير إلى ما إذا كانت التغييرات قد تم إجراؤها ولا يتم تمثيل المرخص على أنه يؤيد استخدام العمل.