وقعنة المتخيل وسطوة المألوف قراءة في نقد ابن قتيبة للشعر الجاهلي
DOI:
https://doi.org/10.36318/jall/2012/v1.i14.6856الملخص
إن الباحث في بواكير المقاربات النقدية القديمة يجد أن أغلبها اتخذت من النص الجاهلي عينة لمجال بحثها ذاهبة إلى أن النص الجاهلي مثالاً يجب محاكاته والسير على نمطه ولكنها على الرغم من هذا عابت بعضاً من تلك النصوص وفسرت بعضاً آخر منها عن طريق خلق حكايا تعطي المنجز الشعري حظاً من الواقعية.ولاشك أن هذا التوجه لا يخدم النتاج الإبداعي ولا العملية النقدية وقد حاولنا في قراءتنا هذهِ الكشف عن الانعكاسات السلبية لملاحظات (ابن قتيبة( في كتابه (الشعر والشعراء) على النص الجاهلي جراء قراءته لبعض النصوص الجاهلية على ضوء التوجهات السالفة الذكر . وقد قامت قراءتُنا على فقرتين تناولنا في الأولى محاولة الناقد المذكور وقعنة المتخيل الشعري عن طريق خلق حكايا من أجل تفسير النص وفي الفقرة الثانية تناولنا حرص الناقد على مطابقة المنجز الشعري للواقع وعدم استساغته للا مألوف ثم ختمنا البحث بخلاصة ضمت أهم النتائج التي توصلنا إليها.
التنزيلات
بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.
التنزيلات
منشور
2012-01-08
كيفية الاقتباس
جمعة إبراهيم جنداري, و سلطان حسن صالح. "وقعنة المتخيل وسطوة المألوف قراءة في نقد ابن قتيبة للشعر الجاهلي". مجلة اللغة العربية وآدابها, م 1, عدد 14, يناير، 2012, ص 21-46, doi:10.36318/jall/2012/v1.i14.6856.
إصدار
القسم
بحوث محكمة
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2022 اللغة العربية ادابها
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.
التي تسمح للمستعملين بنسخ وإنشاء مقتطفات وملخصات جديدة من المقالة، وتعديل المقالة ومراجعتها، واستخدام المقالة تجاريًا (بما في ذلك إعادة استخدام و/أو إعادة بيع المقالة من قبل الكيانات التجارية)، بشرط أن يمنح المستخدم الاعتماد المناسب (مع رابط للنشر الرسمي من خلال DOI ذي الصلة)، رابطًا للترخيص، ويشير إلى ما إذا كانت التغييرات قد تم إجراؤها ولا يتم تمثيل المرخص على أنه يؤيد استخدام العمل.