البعد السيميائيّ لحِجاجية البنية السرديّة في القصص القرآنيّ قصة آدم () في سورة الأعراف أنموذجا

المؤلفون

  • عقيل عبد الزهرة الخاقانيّ
  • بان أمين عمر

DOI:

https://doi.org/10.36318/jall/2017/v1.i26.6690

الملخص

تنماز البنية السرديّة للقصص القرآني بصورة عامة بأنّها بنية حجاجيّة ،سواء أكانت سردًا خالصا أم حوارا، وهي بنية مشفرة في الغالب؛ لأنّ النصّ الكريم يبتغي إشراك المتلقي في استنباط المقاصد الحجاجية الكامنة في تلك المضمرات بوساطة التفعيل الذهني واستثمار كفايته التأويلية؛ لذا فالخطاب القصصيّ في بنائه السرديّ خطاب ذو سيرورة تواصلية مستمرة ؛فلا يقتصر على مخاطبة الذوات المتحاورة في القصة فحسب، بل يتعداه إلى مخاطبة العقل البشري في كلّ زمان ومكان، وقد اقتصرنا في هذا البحث على  بيان المقاصد الحجاجية التي انطوت عليها سلسلة الملفوظات المكونة للنصّ السرديّ لقصة آدم (A) ؛استنادا إلى ما قرره محللو الخطاب من أنّ النص سلسلة من أفعال إنجازية(مضمرة) تجتمع لتأليف فعل إنجازي واحد  هو الذي يمثل الغاية الأساس للخطاب.

التنزيلات

بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.

التنزيلات

منشور

2017-12-19

كيفية الاقتباس

الخاقانيّ عقيل عبد الزهرة, و عمر بان أمين. "البعد السيميائيّ لحِجاجية البنية السرديّة في القصص القرآنيّ قصة آدم () في سورة الأعراف أنموذجا". مجلة اللغة العربية وآدابها, م 1, عدد 26, ديسمبر، 2017, ص 91-108, doi:10.36318/jall/2017/v1.i26.6690.