الشيخ عبد المهدي مطر حياته وآثاره
DOI:
https://doi.org/10.36318/jall/2012/v1.i14.6855الملخص
لم تزل مدرسة النجف في جميع أدوارها التاريخية حافلة بمشاهير الشعراء وأكابر العلماء و الأدباء ممّن أسهموا مساهمة فعّالة في إحياء التراث الأصيل ورفد المجتمع بروافد العلم والمعرفة. ولهذه المدرسة سجلٌ حافلٌ بأسماء تلاميذها الأذكياء والنوابغ ممن أثروا المكتبة العربية بروائع نتاجهم ، وأمدوا الثقافة والمعرفة بجلائل آثارهم،وعظيم أفكارهم وآرائهم .ومن هؤلاء العلماء الأجلاء العالم الكبير والشاعر القدير الشيخ عبد المهدي مطر الخفاجي الذي شهدت له الحوزة العلمية والنوادي الأدبية والمحافل الشعرية والمناسبات المختلفة في النجف وغيرها على مر أكثر من أربعة عقود من الزمن في غزارة الشعر و النتاج الأدبي والعلمي.
والغريب أنَّ عالماً و شاعراً كالشيخ عبد المهدي مطر وبهذا الكم الهائل من الإبداع الأدبي لم يعن بالاهتمام الذي يستحقه ، وخصوصا تلك الآثار العلمية والأدبية التي تركها. الأمر الذي دفعني إلى دراسته وأدعو الباحثين الى مزيد من الدرس لحياته ، والوقوف على آثاره التي ضاع كثير منها.
التنزيلات
بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.
التنزيلات
منشور
2012-01-08
كيفية الاقتباس
عيدان حيدر جبار, و عبد نور مكي هاني. "الشيخ عبد المهدي مطر حياته وآثاره". مجلة اللغة العربية وآدابها, م 1, عدد 14, يناير، 2012, ص 235-92, doi:10.36318/jall/2012/v1.i14.6855.
إصدار
القسم
بحوث محكمة
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2022 اللغة العربية ادابها
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.
التي تسمح للمستعملين بنسخ وإنشاء مقتطفات وملخصات جديدة من المقالة، وتعديل المقالة ومراجعتها، واستخدام المقالة تجاريًا (بما في ذلك إعادة استخدام و/أو إعادة بيع المقالة من قبل الكيانات التجارية)، بشرط أن يمنح المستخدم الاعتماد المناسب (مع رابط للنشر الرسمي من خلال DOI ذي الصلة)، رابطًا للترخيص، ويشير إلى ما إذا كانت التغييرات قد تم إجراؤها ولا يتم تمثيل المرخص على أنه يؤيد استخدام العمل.