حديث الرسول (ص) : (أنا أفصح العرب بيد أني من قريش) سنده وروايته ورأي العلماء فيه – دلالته
DOI:
https://doi.org/10.36318/jall/2013/v1.i18.6645الملخص
حديث الرسول 7: (أنا أفصح العرب بيد أني من قريش) سنده وروايته ورأي العلماء فيه ودلالته
يعد هذا الحديث المنسوب إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من الأحاديث المشهورة التي كثر تداولها بين طبقات الناس المختلفة علماء ومفكرين وعوام ، محدثين ولغويين وأدباء ومفسرين وعلماء قرآن وغيرهم .
وقد تعددت رواياته بالزيادة تارة وبالنقصان تارة أخرى وبتغيير اللفظ في عدد منها ، وهي كلها مرسلة لا يعتد بروايتها وسندها ؛ لذلك لم تذكرها سوى كتب غريب الحديث ، على الرغم من تعدد آراء العلماء فيه بين منكر له ، وبين مستأنس به ، وبين من أنكر سنده وتقبل معناه .
وقد خلص البحث بعد بسط القول في روايته وسنده ورأي العلماء فيه إلى أنه بوضعه الحالي يبعث على الريبة والشك وربما زيد عليه لغايات يطلبها المتزيدون ، وإن صح هذا الحديث فيمكن أن يكون موجزا في أوله وقد أطلقه الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في حادثة ما على الرغم من أن فصاحة رسول الله ليست بحاجة على دليل فهو سيد البلغاء والناطقين .
التنزيلات
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2022 اللغة العربية ادابها
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.
التي تسمح للمستعملين بنسخ وإنشاء مقتطفات وملخصات جديدة من المقالة، وتعديل المقالة ومراجعتها، واستخدام المقالة تجاريًا (بما في ذلك إعادة استخدام و/أو إعادة بيع المقالة من قبل الكيانات التجارية)، بشرط أن يمنح المستخدم الاعتماد المناسب (مع رابط للنشر الرسمي من خلال DOI ذي الصلة)، رابطًا للترخيص، ويشير إلى ما إذا كانت التغييرات قد تم إجراؤها ولا يتم تمثيل المرخص على أنه يؤيد استخدام العمل.