الإستراتيجيات المكانية لتطوير قطاع السكن (مدينة كربلاء أُنموذجًا)
DOI:
https://doi.org/10.36325/ghjec.v11i34.5831Abstract
المستخلصتُعد الحاجة السكنية من أهم الإحتياجات التي يتطلبها وجود البشرية، ويُشترط فيها جملة منالشروط التصميمية والتفصيلية والمساحية، فضلاً عن ضرو ا رت الكلفة والأمن ومعايير ال ا رحة.ومما يُعزز أهمية هذا الإستخدام للأرض هو المساحة الاكبر التي يستحوذ عليها إذْ تت ا روح بين45-35 )% من إستخدامات الأرض في المدينة، وسواء أن كان نمط السكن عمودياً أو أفقياً فإنَّه بلا )شكْ يبقى يرتبط إرتباطاً مكانياً في غاية الأهمية.ومع الت ا زيد المستمر بالنمو السكاني والتحضر والإنشطار العائلي وٕارتفاع المستوى الإقتصادي،تبقى الحاجة السكنية تحت الضغط الطلب العالي والمستمر، يقابله على الدوام وبتباين نسبي مستوياتعرض محدودة نتيجة عوامل عدة يتصدرها عامل الأرض والتمويل والإستثمار والتخطيط الناجحوالمستديم.وأمام تلك التحديات الكبيرة والمستمرة لتلبية هذه الحاجة، كان ل ا زماً على المهتمين بهذا الشأنْ منالاقتصاديين والمخططين والجغ ا رفيين وغيرهم من وضع الإست ا رتجيات ممكنة التطبيق والتي تنطلق منأساس المعرفة الشاملة بالحيز المكاني لإنتاج تلك المشاريع السكنية ود ا رسة إقليمها فضلاً عن نوعيةومستوى شاغلي تلك الوحدات السكنية، والباحث ي رى ضرورة تبني هذه الإست ا رتيجيات المكانية ضمنحيز مدينة كربلاء كحالة د ا رسية، وكما يلي:1. ملىء الف ا رغ.2. تتابع النمو الحالي المشروط.3. القفز على عوائق التمدد الحالي.4. التمدد (النمط) العمودي.5. الضواحي السكنية.6. المدن الجديدة (البديلة).Downloads
Download data is not yet available.
Downloads
Published
2015-08-10
How to Cite
المسعودي ر. م. ع. (2015) “الإستراتيجيات المكانية لتطوير قطاع السكن (مدينة كربلاء أُنموذجًا)”, Al-Ghary Journal of Economic and Administrative Sciences, 11(34). doi: 10.36325/ghjec.v11i34.5831.
Issue
Section
Articles
License
Copyright (c) 2015 رياض محمد علي المسعودي
This work is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License.
which allows users to copy and create excerpts and summaries, and thus create new scientific works from the article or modify it and benefit from the scientific material, provided that the user refers to the link to the original article