بعض الأخطاء اللغوية بين الاستعمال المعاصر والقرآن الكريم

الملخص

الخطأ بالشيء الصحيح ، والخطأ في القيادة والخطأ بالحق قد أخطأ الخطأ ... والذنوب بالذنب أو تعمد كسره كالختي ، والخطأ غير متعمد ، وخطئه مخطئ وتكتييع قال إنه أخطأ و خطي يخطئ خطايا بِإِخْسَارَهُمَا ، وخطيئة النبذ ​​القليل من كل شيء وختي في الدين وخطأ: سلك عن خطأ متعمد أو غيره متعمد أو خاطئ. ليس الخطأ بالنسبة للجميع بالصدفة عذرًا صحيحًا في الوقوع بحق الله إذا حصل على الاجتهاد وتنازل في العقوبة حتى لا يجرم الخاطئ ولا يعاقب بغير عقاب ولا عذر في الحق في الرعايا حتى يقوم بذلك. تأكد من أن العدوان وجبت دية كأنه ألقى من يعتقد صيدا أو حربا. إذا كان المسلم أم قصد ، فجرح آدميا ما حدث كنآم مجراه ثم انقلب على الرجل فقتله. الخطأ أيضا انزلاق على الحق عن غير قصد ولكن تحديد الضرر أو د أن ليس خطأ. الأخطاء اللغوية لها بعض في المفرد وهذا الفرد يختلف عن نظيره في الحركات تماما مثل: الخرطوم والخرطوم ، والاختلاف هنا الافتتاح شمل حرف الهاء منها: ماتاث وماتة مكسورة الميم أو فتح الحلق وضم الحنجرة هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ، وطاولة جوان. وأما الشق الثاني وهو الأخطاء الواردة في العبارة فقد اشتمل على جمل قليلة منها: من الآن ومن الآن وحيث ذكرنا (الآن) ومسألة التعبير والبناء في القرآن لم ترد ، معبرة ، ولكن على أساس الفتح في ثمانية مواقع إلا أن هناك بعض حاملي اللغة منهم السيوطي في كتابه: همما الحوامه في شرح جمع المساجد ج 2 / ع. 187 أعدها بالتعبير عن ((واختارتني لأقول معبرة لأنه لم يثبت بناء الخلل ، قائلًا إنه مانسوب على الرغم من أنه دخل السحب والخروج لظرفية غير ثابتة)). ومن الجمل أيضا: حج إلى بيت حج إلى البيت ، ولا الأمينة ولا الأعمنة: إلى علومينا على الظلم ؛ لأن اللوم يكون من اللوم قد ورد في القرآن مرة واحدة وأن هذا مشمول أيضا بهذا الباب: (أذن ب) و (أذنه في) وفرق معزز المعنى لكل جملة شاهد أو أكثر من القرآن الكريم ، و يتضمن أيضًا: مثلنا ، صحيح: تمامًا مثلنا في ، وجمل أخرى