السقط في الإسناد والآثار المترتبة عليه عند محدثي العامة

المؤلفون

  • حيدر جيجان عبد علي

الملخص

1 ـ السقط في الإسناد احد الأسباب الموجبة لضعف الحديث الشريف ويختلف السقط من حيث مكانه من جهة ومن حيث عدد من يسقط من الرواة من جهة أخرى فقد يكون السقط في بداية السند أو وسطه أو آخره ، وقد يسقط من السند راو واحد أو أكثر .

2 ـ لم يذكر المحدثون الحديث المرفوع والحديث الموقوف ضمن الأحاديث التي يكون في سندها سقط

3 ـ لم يتفق العلماء على حدود التعريفات لأنواع الحديث الشريف ,فقد أطلقوا الكثير من  التعريفات على النوع الواحد من هذه الأحاديث دون أن يكون هناك ضابطا لهذه التعريفات .

4- اضطرب المحدثون في تحديد العلاقة بين الحديث المتصل والحديث المسند ,حيث إنهم اتفقوا على تسمية الحديث المتصل بأنه ما يصل سنده إلى منتهاه وهو آخر راو في السند الذي يكون إما صحابيا أو تابعيا أو تابعا لتابعي ,أما الحديث المسند فيجب أن يكون منتهاه إلى النبي (ص) .

 

التنزيلات

بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.

التنزيلات

منشور

2015-02-24

كيفية الاقتباس

عبد علي حيدر جيجان. "السقط في الإسناد والآثار المترتبة عليه عند محدثي العامة". مجلة كلية الفقه, م 1, عدد 20, فبراير، 2015, https://journal.uokufa.edu.iq/index.php/fqhj/article/view/9401.