مقومات التنمية وإمكانية استثمارها في مدينتي النجف والكوفة
DOI:
https://doi.org/10.36325/ghjec.v2i8.5929Abstract
إن مسألة الاستثمار في مدينتي النجف والكوفة هو أمر يحتاج إلى وضع خطط كفيلة في إنجاح هذه المهمة الاقتصادية التي بالتأكيد لها انعكاساتها الاقتصادية والاجتماعية على تلك المدينتين بصورة مباشرة ترجع آثارها مستقبلاً على البلد، لذا فإن من الضرورة أن تكون هناك استثمارات سواء كانت وطنية أو عربية أو أجنبية خاصة الدول التي تمتلك الخبرات الاقتصادية والعلمية التي من شأنها لو طبقت هنا للمسنا نتائجها العامة على سكان المدينتين منطلقين بأن تلك المدينتين تمتلك إمكانات بشرية وطبيعية تحقق نجاح عملية الاستثمار لرؤوس الأموال الوطنية أو غير الوطنية و بالتالي دفع الحياة الاقتصادية إلى حالة الانتعاش والرفاه الاقتصادي الذي ينعكس بدوره على الحياة الاجتماعية والمستوى الاقتصادي للسكان بتحقيق فرص العمل للذين يبحثون عن عمل أولاً ويولد لدينا قدرة شرائية من خلال ما يحصل عليه العامل من الأجر اليومي أو الشهري ثانياً ثم تتحقق حالة الانتعاش الاقتصادي والرفاه في المجتمع وهذا ما يربو إليه الاقتصاديون والمخططون الاقتصاديون في مجالات الاستثمار .
Downloads
Downloads
Published
How to Cite
Issue
Section
License
Copyright (c) 2014 وهاب فهد الياسري
This work is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License.
which allows users to copy and create excerpts and summaries, and thus create new scientific works from the article or modify it and benefit from the scientific material, provided that the user refers to the link to the original article