تسامح العربية اللغوي مع ذاتها مثلٌ من الفصحى والعامية والمدارس النحوية والقراءات القرآنية

المؤلفون

  • الدكتور لؤي عمر بدران قسم اللغة العربية – كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية جامعة زايد – دبي

DOI:

https://doi.org/10.36318/jall/2022/v1.i35.3697

الكلمات المفتاحية:

التسامح، اللغة، المدارس النحوية، القرآت القرآنية، الفصحى والعامية

الملخص

      في مجتمعات تزايدت فيها الأحداث، وتعاظمت فيها المشكلات، وكثرت فيها الخلافات، تزداد حدة التعصب في جميع المحاور والمجالات، فترى التعصب في الدين، وفي السياسة، وفي الرياضة، وفي العلوم باختلاف تخصصاتها، من أجل ذلك كله، كان لا بد من إيجاد الحلول للوقوف بوجه هذه الظاهرة والتصدي لها؛ مما استدعى دراسة النقيض من التعصب من خلال ظاهرة التسامح اللغوي للوقوف عليها ودراسة جوانبها، والدعوة إليها، ولما كانت هذه الدراسة تصف الظاهرة وتبين ملامحها، فإن الباحث اختار المنهج (الوصفي التحليلي)، الذي يقوم بجمع المعلومات والملحوظات حول الموضوع محل الدراسة، ثم يعمل على بحث الظاهرة وتحليل عناصرها.

وبالرغم من مساهمات الباحثين في مجال البحث العلمي اللغوي الذي لا شك بلغ ذروته في هذه الفترة الزمنية؛ إلا أن الاهتمام بمسألة التسامح اللغوي لم ينل هذا الجهد الذي يناسبه من كثير من الباحثين؛ لذا سن

التنزيلات

بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.

التنزيلات

منشور

2022-06-19

كيفية الاقتباس

بدران لؤي. "تسامح العربية اللغوي مع ذاتها مثلٌ من الفصحى والعامية والمدارس النحوية والقراءات القرآنية". مجلة اللغة العربية وآدابها, م 1, عدد 35, يونيو، 2022, ص 43-84, doi:10.36318/jall/2022/v1.i35.3697.

المؤلفات المشابهة

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 > >> 

يمكنك أيضاً إبدأ بحثاً متقدماً عن المشابهات لهذا المؤلَّف.