فحص ونقد الروايات في تفسير قوله تعالى : (من عنده علم الكتاب)

المؤلفون

  • الدكتور إحسان روحي دهكردي أستاذ مساعد - کلیة الآداب والعلوم الإنسانية - جامعة شهركرد – شهرکرد – إیران
  • الدكتور محمد شريعتي كمال آباد أستاذ مساعد - کلیة الآداب والعلوم الإنسانية - جامعة شهركرد – شهرکرد – ایران
  • الدكتور مجید روحي دهكردي أستاذ مساعد - کلیة الآداب والعلوم الإنسانية - جامعة شهركرد – شهرکرد – إیران

DOI:

https://doi.org/10.36317/kaj/2021/v1.i46.650

الكلمات المفتاحية:

التفسير، الروايات التفسيرية، علم الكتاب، الرواة

الملخص

لطالما كان الفحص في متاهة عالم نقل الحديث محط اهتمام العلماء وباحثي علوم الدين لأن يستفيدوا من المفاهيم والتعاليم العالية للقدماء وشيوخ الدين من ناحية، ويغلقوا من خلال تمييز الصحيحة من غيرالصحيحة، الطريق علي تأثير الخرافات والمفاهيم الرّديئَة التي كانت نتيجة لتفكير الشخصي وعمل المغرضين في بعض الأحيان ، من ناحية أخرى. في هذه الأثناء، التعمّق في الأحاديث التي تناولت تفسير آيات القرآن - وبهذه الطريقة كتبت كتب التفاسير المأثورة- له أهمية مضاعفة لأن القرآن كان الأساس لوحدة المعتقدات الإسلامية، وغني عن البيان أنه ستحول هذه التفاسير الخاطئة و الإدراكات المُسيئَة أساس الوحدة ذاته إلى مصدر الاختلاف. وكأن هذا الأمر كان موضع اهتمام النبي ()، الذي منع المسلمين بشدة من تفسير برأي لآيات القرآن. يوضح هذا الأمر نفسه ضرورة معالجة موضوع هذا البحث. قامَ المؤلف في هذه المقالة بالنقد و دراسة مجموعة من الاحاديث التي قد صرّحت بتفسير عبارة «من عنده علم الكتاب» في الآية 43 من سورة الرعد، لأن يسعي ضمن اكتشاف المفهوم و المعنى الحقيقي للآية، لنقد الروايات غيرالصحيحة في تفسير الآية. في الواقع، تشير الآية إلى الشخص الذي عنده «علم الكتاب». كما نري حاليا أنتج التعبير عن مصداق هذا الشخص وجهات نظر مختلفة قد ظهرت في روايات الرواة. في هذا الصدد تم ذكر أحاديث فريقين و إيراد انتقادات اأساسية علي بعض هذه الروايات. أظهرت نتائج هذا المقال أنّ أغراض إإيديولوجية و أحقاد شخصية والتفسير بالرأي قد أجبرت بعض الرواة علي تحريف الروايات وعلي إثره تغيير مفهوم بعض الآيات. الطريقة للقيام بهذه المقالة الطريقة المكتبية.

التنزيلات

بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.

التنزيلات

منشور

2021-08-04

كيفية الاقتباس

دهكردي إحسان, وآخرون. "فحص ونقد الروايات في تفسير قوله تعالى : (من عنده علم الكتاب) ". مجلة آداب الكوفة, م 1, عدد 46, أغسطس، 2021, ص 269-84, doi:10.36317/kaj/2021/v1.i46.650.

المؤلفات المشابهة

<< < 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 > >> 

يمكنك أيضاً إبدأ بحثاً متقدماً عن المشابهات لهذا المؤلَّف.