نُقَطُ إِعْجَامِ القُرْآن الكريمِ بَيْنَ تَجْرِيدِ عُثمانَ بْنَ عَفَّانَ، وإِرْجَاعِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ()
DOI:
https://doi.org/10.36317/kaj/2021/v1.i46.668الكلمات المفتاحية:
النقط والشكل، نقط الإعجام، تجريد المصحف، البردية، الرقش، مصاحف عثمان، تنقيط الحروف، أبو الأسود الدؤلي، يحيى بن يعمر، النقطة التي تحت الباءالملخص
ليس كلُّ ما هو مشهور صواب ؛ إذ ربَّ مشهور لا أصل له، لما جُردت المصاحف من الإعجام؛ ليقرأ الخط الواحد أكثر من قراءة، وبقيت هذه السُنة مدة طويلة من الزمن ظنَّ الدارسون أنّ الكتابة العربية كانت خالية من الإعجام في عصر صدر الإسلام، ولكن الحقيقة التي لا بد أن لا يجهلها عاقل أنَّ الكتابة كانت معجمة وأنّ القرآن الكريم كتب معجما، وأنَّ الاجتهاد الخاطئ سبب كثيرا من المشاكل لولا وجود أمير المؤمنين (عليه لسلام) الذي أعاد الإعجام من خلال تلاميذه الذين حملوا علمه وعلموها للناس.
التنزيلات
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2020 المدرس الدكتور ضرغام محسن
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.