اثر استعمال ثلاثة أنماط من التغذية الراجعة في الواجبات البيتية على الدافع المعرفي وميول طالبات الصف الثاني المتوسط نحو مادة الكيمياء
DOI:
https://doi.org/10.36327/ewjh.vi21.8856الملخص
تعد التغذية الراجعة عمليه هامه ووسيلة من وسائل وعمليات التفاعل الاجتماعي بين إفراد المجتمع,وان توظيفها في مجال ألتربيه والتعليم يساعد على تشكيل السلوك التعليمي والمهني, فمن خلالها يمكن أن يتعلم الفرد الكثير من المعلومات والمهارات والقيم والاتجاهات,وبها تستثار دافعية الفرد المتعلم للتوصل إلى اهدافة. كما تؤدي إلى تعديل معلوماته ومعارفه التربوية وتعديل سلوكه الظاهر . وللدافع المعرفي دورا مهما في رفع مستوىالمتعلمين وانتاجيتهم في مختلف المجالات الدراسية والأنشطة التي تواجهها فلا بد من الانتباه للحفاظ على زيادة الدافع المعرفي للطلبة كلما تقدموا في دراستهم وهذا يمكن ان يضع مسؤولية كبيرة للمعلمين والمدرسين للحفاظ على استمرارية الدافع المعرفي بجميع المراحل الدراسية حتى لا تضعف او تلين بتأثير ظروف بيئية مختلفة. والميول بمثابة قوة دافعة تدفع المتعلم نحو التعلم للمادة الدراسية التي يميل اليها ,ذلك ان الميل نحو مادة دراسية معينة يزيد من انتباه المتعلم للتعرف على المزيد من المعرفة عنها ومحاولة البحث عن جوانبها التطبيقية في الحياة العملية واستعمالاتها المختلفة.
التنزيلات
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2018 محمد جبر دريب
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.
التي تسمح للمستعملين بنسخ وإنشاء مقتطفات وملخصات ومن ثم إنشاء أعمال علمية جديدة من البحث أو التعديل عليه والاستفادة من المادة العلمية شرط أن يشير المستعمل إلى رابط البحث الأصلي.