مقاربه في مدخليه المتشابه التأسيس والتراتب
DOI:
https://doi.org/10.36322/jksc.v1i25.5177Abstract
يتسم النص القرآني بأنه نص مفتوح على التأويل , وفيه تتعاظم معطيات المتشابه وتتنوع تنوع انسجام ,وتخضع كل معطيات المتشابه القرآني لقوانين المحكم وضروراته المنهجية ,ومن ضروراته أن يكون المعنى منسجماً مع سياق الآية وان يسنده دليل خارجي مضاف إلى الدليل اللغوي أو البلاغي من داخل النص , وهنا تتدخل آلية تعارض الأدلة وما يترتب عليها من آراء بما يتجلى بها المعنى وتتكون المعرفة التفسيرية الى جانب المنهجية التي تعتمد عند تعارض الأدلة التي تقع بين إمكانية الجمع بين الدليلين المتعارضين أو التي تقرر إهمال التعارض بالكلية (التساقط) أو إعمال الدليلين المتعارضين على أساس الفهم المتعدد للنص, تقدم سأتعرض لآراء المفسرين واستدلالاتهم في معنى قوله تعالى (( و لا تنكحوا المشركات حتى يؤمن الى قوله تعالى لعلهم يتذكرون)) وسنحلل آراء المفسرين في الآية و خلافهم في مصطلح (المشرك) وما يترتب عليه من نواتج النهي.Downloads
Downloads
Published
How to Cite
Issue
Section
License
Copyright (c) 2022 مركز دراسات الكوفة
This work is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License.
Permit others to distribute and copy the manuscript, to create extracts, abstracts, and other revised versions, adaptations, or derivative works of or from the manuscript (such as a translation), to include in a collective work, to text or data mine the article, even for commercial purposes, as long as they credit the author(s), do not represent the author as endorsing their adaptation of the article, and do not modify the article in such a way as to damage the author''''s honor or reputation. Further details are found at Creative Commons Attribution 4.0 International (CC BY 4.0)