الكتلة الوطنية وأثرها في التطورات السياسية في سوريا اعقاب الثورة السورية الكبرى من 1927-1936

المؤلفون

  • رحيم حسن محمد الشامي جامعة الكوفة - كلية الآداب

DOI:

https://doi.org/10.36317/kaj/2017/v1.i33.5975

الكلمات المفتاحية:

الكتلة الوطنية وأثرها في التطورات السياسية في سوريا اعقاب الثورة السورية الكبرى من 1927-1936

الملخص

تناول البحث الكتلة الوطنية وأثرها التطورات السياسية التي حدثت في سوريه اعقاب الثورة السورية الكبرى للمدة من 1927-1936 ولم تنتهي حركة المقاومة الوطنية السورية بعد الثورة السورية الكبرى لعام 1925 ضد السيطرة الفرنسية، بل استمرت حركات النضال والمقاومة، لذا رأى زعماء سورية وقادة حركتها الوطنية ضرورة التكتل في جبهة وطنية واحدة اطلق عليها بالكتلة الوطنية. التي أصبحت منذ عام 1931 زعيمة البلاد والناطق الرسمي باسم الحركة الوطنية.

اشتركت الكتلة الوطنية في انتخابات الجمعية التأسيسية التي جرت في البلاد في 24 نيسان 1928، اذ حقق مرشحيها فوزاً في تلك الانتخابات، فأصبح إبراهيم هنانو رئيس اللجنة التي كلفت بوضع الدستور للبلاد.

وبعد ان عمدت السلطات الفرنسية في تزوير الانتخابات البرلمانية والتي جاءت نتيجتها لصالح مرشحي الحكومة... دعى المندوب السامي الفرنسي بونسو في 7 حزيران 1932 البرلمان السوري الجديد للاجتماع، فتم تعيين محمد علي العابد أول رئيس للجمهورية السورية وحقي العظم رئيساً للوزراء.

وبعد نضالاً طويلاً خاضه الشعب السوري وقادة الكتلة الوطنية من أجل الحصول على استقلاله من خلال الإضرابات والمصادمات الدموية مع السلطات الفرنسية رضخت الأخيرة لرغبة الشعب السوري في عقد المعاهدة السورية – الفرنسية عام 1936.

التنزيلات

بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.

التنزيلات

منشور

2017-11-21

كيفية الاقتباس

Al-Shami, Rahim. "الكتلة الوطنية وأثرها في التطورات السياسية في سوريا اعقاب الثورة السورية الكبرى من 1927-1936". مجلة آداب الكوفة, م 1, عدد 33, نوفمبر، 2017, ص 339-72, doi:10.36317/kaj/2017/v1.i33.5975.

المؤلفات المشابهة

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 > >> 

يمكنك أيضاً إبدأ بحثاً متقدماً عن المشابهات لهذا المؤلَّف.