The most influential Turkish foreign political leaders in the Libyan crisis and the conflict between Armenia and Azerbaijan

Authors

  • Prof. Dr. Haider Zayer Al-Amiri College of Political Science / University of Kufa
  • Researcher Hassan Saleh Hassan

DOI:

https://doi.org/10.36322/jksc.v1i69.11962

Keywords:

Turkish foreign policy, Libyan crisis, The conflict between Armenia and Azerbaijan

Abstract

        Through our treatment of the topic of the research tagged with (Turkish foreign policy towards regional crises after 2014 AD, The Gulf-Qatari crisis), it can be said that regional variables greatly affected Turkish foreign policy, through which it played a pivotal regional role.

       By addressing in the folds of the research many regional and international issues, including the indications that Turkey enjoys a unique geographical location, as it is unique in being the confluence of the continents of Asia and Europe, rather it is almost a geographical confluence area, in which the ends of the two continents are joined and its lands are spread between sea spaces.  It overlooks the Mediterranean, controls the Sea of   Marmara, and overlooks the Black Sea (the Bosphorus and Dardanelles straits) and disputes control with Greece over the Aegean Sea. Turkey is also described as a central state with multiple regional identities that cannot be limited to one character. Turkey's diverse regional composition gives  It has the ability to maneuver in many regions around the world at the same time, including its regional surroundings, so the Middle East is, and still is, the most influential environment in drawing up its foreign policy strategy, because of the events that helped it play a regional role and seek to control areas of influence  Its regional neighborhood, or the so-called (crisis square), as Turkey today represents an original party in its regional areas

Downloads

Download data is not yet available.

References

( ) أحمد نوري النعيمي , السياسة الخارجية ، جامعه بغداد ، بغداد ، 2009م , ص 176.

( مصطفى اللباد, "ملامح المشروعين التركي والإيراني في المنطقة العربية بعد احتلال العراق", أوراق الشرق الأوسط, , المركز القومي لدراسات الشرق الأوسط, القاهرة, جمهورية مصر العربية, العدد(40) ، 2008م, ص83.

( ) إيمان دني, الدور الإقليمي لتركيا في منطقة الشرق الأوسط بعد الحرب الباردة, مكتبة الوفاء القانونية, الاسكندرية, جمهورية مصر العربية ، 2014م, ص78.

( ) زهير عبد الحسين مهدي وآخرون ، الدليل الجغرافي للدول الآسيوية والافريقية ، مطبعة جامعة بغداد ، 1986، ص24.

( ) وليد عبد الحي ، ايران مستقبل المكانة الاقليمية عام 2020م ، مركز الدراسات التطبيقية والاستشراف ، الجزائر ، 2009م ، ص 22.

( ) علي حسين باكير ، تركيا : الدولة والمجتمع المقومات الجيو – سياسية والجيو – إستراتيجية النموذج الإقليمي والأرتقاء العالمي , مصدر سبق ذكرة ، ص21-22.

( ) Şaban Kardaş, "Turkish-American Relations in the 2000s: Revisiting the Basic Parameters of Partnership?", Op. Cit., P.25.

( )ايمان دني ، مصدر سبق ذكرة، ص 208-210

( ) احمد نوري النعيمي ، الوظيفة الاقليمية لتركيا في الشرق الاوسط ، الجنان للنشر والتوزيع ، عمان ، الاردن ، ص124

( ) إيمان دني، مصدر سبق ذكره, ص211-212

( ) ياسر احمد حسن ، تركيا البحث عن المستقبل ، الهيئة المصرية العامة للكتاب ، القاهرة ، جمهورية مصر العربية ، 2006م ،ص306

 ولابد أنَّ تكون هناك اسباب عديدة لرفض (المجلس الوطني التركي الكبير) من فتح جبهة شمالية عراقية، ويمكننا إيجازها في الآتي(محاولة حكومة عبد الله غول تشكيل موقف عربي إقليمي يمنع خيار الحرب, معارضة الرأي العام التركي اشتراك تركيا في الحرب ضد العراق, من وجهة نظر الحكومة التركية، أنَّ النتائج سوف تُؤدي في نهاية الأمر إلى استقلال اكراد العراق، وقيامهم بإقامة دولة كُردية في شمال العراق، مما يؤثر على اكراد تركيا في جنوب شرق الأناضول, خشية انقرة من أنَّ الحرب ضد العراق ستُؤدي إلى حدوث هجرة كبيرة من اكراد العراق إلى تركيا، مما له تأثير كبير على الجانب الاقتصادي والأمني لتركيا, ذلك أنَّ الحرب ستُؤدي إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية في تركيا، وان الحرب ستؤدي الى تفاقم الازمة الاقتصادية في تركيا ، بعد الخسائر التي تكبدتها انقرة من جراء الحصار على العراق منذ عام 1991 والتي قدرت بما يقارب (40) مليار دولار, أنَّ الموقف الذي اتخذته تركيا إزاء العراق كان في جوهره قريباً مع الموقف الأوروبي الذي قادته كل من ألمانيا الاتحادية وفرنسا، لاسيما إذا عرفنا أنَّ تركيا على عهد حزب العدالة والتنمية لها الرغبة في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وهو يُمثل التعبير الرمزي عن الاتفاق التام لتوجهات المجموعة الأوروبية في العلاقات الدولية), في 1 آذار/مارس 2003م صوت المجلس الوطني التركي الكبير بــــ(264) صوتاً لصالح نشر -62 الف جندي امريكي ومعارضة (251) نائباً، وامتناع (19) نائباً ، ومن خلال هذا التصويت لم تتمكن الحكومة من تمرير قرارها الذي كان يحتاج الى اغلبية مطلقه وفقاً لدستور عام 1982م ، وعلق نائب وزير الدفاع الامريكي آنذاك (بول وولفويتز) على قرار المجلس الوطني التركي الكبير قائلاً " بأنه خطأ يجب عليهم الاعتراف به ، وطالب انقرة بتغير موقفها ومحاولة التوصل الى افضل الطرق للتعاون مع الامريكان " وعلى الرغم من ان تركيا حاولت اصلاح موقفها مع الولايات المتحدة الأمريكية جاءت ازمة احتجاز (11) ضابط من القوات الخاصة التركية في مدينة السليمانية شمال العراق في 4 تموز/يوليو 2003م ، بواسطة جنود امريكان بموجب معلومات تشير قيام هؤلاء بأعمال استخبارية ويشتبه في تخطيطهم لمحاولة اغتيال شخصية سياسية كُردية محلية, وقد ادت هذه الحادثة الى موجة غضب لدى الدوائر الرسمية في تركيا ، وطالبت الحكومة التركية من الولايات المتحدة الامريكية تقديم اعتذار عن هذه الحادثة ، كما تحدث رئيس الاركان التركي الجنرال ( حلمي اوزكوك ) من ازمة ثقه حقيقية بين القوات المسلحة بين البلدين ، وانتهت هذه المسألة على اثر اطلاق سراح الضباط الاتراك وعودتهم الى مقر عملهم . للمزيد من المعلومات ينظر: أحمد نوري النعيمي, العلاقات العراقية-التركية: الواقع والمستقبل, مصدر سبق ذكره, ص436-446.

( ) أحمد داود أوغلو، العمق الإستراتيجي: موقع تركيا ودورها في الساحة الدولية, , ترجمة :محمد جابر ثلجي وطارق عبد الجليل ، مراجعه : بشير نافع وبرهان كورغلو , الدار العربية للعلوم ناشرون ش.م.ل ، بيروت ، لبنان ، 1431هــ -2010م, ص632.

( ) F. Stephen Larrabee, Troubled partnership: U.S.–Turkish relations in an era of global geopolitical change, Op. Cit., P.12-13

( دوغلاس ج. فايث, الحرب والقرار من داخل البنتاغون تحت عنوان الحرب ضد الارهاب , تعريب سامي بعقليني ، مؤسسة الانتشار العربي ، 2010م ، ص457.

( ) جراهام فولر ، الجمهورية التركية الجديدة : تركيا كدولة محورية في العالم الاسلامي ، مركز الامارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية ، 2009 ، ص 212-213

( باراج خانا, العالم الثاني: السلطة والسطوة في النظام العالمي الجديد, ترجمة: دار الترجمة, الدار العربية للعلوم ناشرون ش.م.ل, بيروت, لبنان,1430هــ- 2009م, ص88

( ) عقيل سعيد محفوظ ، تركيا والغرب " المفاضلة " بين الاتحاد الاوربي والولايات المتحدة ، مركز الامارات للدراسات والبحوث الاستلراتيجية ، الامارات العربية المتحدة : ابو ظبي ، العدد 177 ، ص 33

( ) احمد مشعان نجم ، مكانة تركيا الدولية : دراسة في التوازنات الاقليمية والدولية ، دار أمجد للنشر والتوزيع ، عمان ، الاردن ، 2017م ، 230

( ) قام مجلس النواب الأمريكي بتبني قرار حول الأرمن، حيث صوتت لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس الأمريكي، على نص يعترف بموضوع ما يسمى "بإبادة الأرمن", أمام هذا، أعرب البيت الأبيض عن خيبة أمله من التصويت على ذلك, في حين نددت تركيا على قرار الكونغرس هذا, حيث قامت، باستدعاء سفيرها في الولايات المتحدة الأمريكية، وفي هذا الخصوص، صرح رئيس الوزراء(السابق) –رئيس الجمهورية الحالي-(رجب طيب أردوغان)، قائلاً: "سنتخذ مزيداً من الإجراءات ضد قرار لجنة الكونغرس", من ناحية أُخرى، أشار ناطق بأسم البيت الأبيض، بأنَّه يأمل، في عودة سريعة للسفير التركي إلى الولايات المتحدة الأمريكية, ونتيجة لذلك، ألغى وزير تركي زيارة مقررة للولايات المتحدة على خلفية هذا القرار، الأمر الذي دفع بالإدارة الأمريكية، إرسال مبعوثين أمريكيين إلى تركيا لتخفيف أثر ذلك, أما فيما يخص موقف المؤسسة التركية، إزاء ذلك، فقد حذر رئيس هيئة الأركان التركي(يشار بيوكانيت)، في لقاء مع صحيفة ملليت في 13 تشرين الأول/أكتوبر2007م، الولايات المتحدة الأمريكية من تبني قرار يعدها تعرض له الأرمن في عهد العثمانيين "إبادة جماعية", قائلاً: "علاقتنا العسكرية مع واشنطن لن تبقى كما هي عليه، إذا صدر قرار "إبادة الأرمن", وأضاف (بيوكانيت) قائلاً: "الولايات المتحدة، دولة حليفة مهمة لتركيا، لكن الحليف لا يتصرف على هذا النحو", وفي هذا السياق، أكدت رئيسة مجلس النواب الأمريكي، (نانسي بيلوسي)، على عرض نص قرار للتصويت يصف مذابح الأرمن بأنَّها إبادة وأضافت قائلة: "تبني هذا القرار سيعيد تلميع القيم التي تدافع عنها الولايات المتحدة", والحق، هناك إصرار من الديمقراطيين في الولايات المتحدة الأمريكية على تصعيد قضية مذابح الأرمن، وأثر ذلك على العلاقة مع تركيا, من ناحية أُخرى، قللت (بيلوسي)، من أهمية التهديدات التركية، واصفة إياها، بأنَّها مجرد إجراءات افتراضية, ولكن من ناحية أُخرى، عارض نواب ديمقراطيون، مشروع القرار هذا, أما البيت الأبيض، فإنَّه ذهب قائلاً: "هذا القرار سيؤذي المصالح الأمريكية في أوروبا والشرق الأوسط", مضيفاً، بأنَّه سيعترض على هذا القرار الذي سيضرر العلاقة مع تركيا، وفي هذا المعنى، ذكر متحدث باسمالبيت الأبيض، بأنَّه يأسف لجهل بيلوسي بالقلق الذي أثاره مشروع القرار, وفيما يخص زعيم المعارضة الجمهورية بمجلس النواب(جون بويهر)، فإنَّه انتقد بشدة موقف بيلوسي، مشيراً أنَّ هذا الأمر، وقع قبل تسعين عاما، ويجب تركه للمؤرخين لا السياسيين في واشنطن, تقول(كوندوليزا رايس) في مذكراتها: ".. توسلت إلى رئيسة المجلس (نانسي بيلوسي) بأنَّ تفعل شيئا لمنع التصويت، لكنها قالت ما بيدها شيء", وأدليت ووزير الدفاع الأمريكي الأسبق (بوب غيتس) ببيان للصحافة خارج البيت الأبيض نؤكد معارضتنا مشيرين بأنَّ قادتنا العسكريين في العراق أثاروا احتمال أنَّ نفقد قواعد هامة في تركيا, وجاء ثمانية وزراء خارجية سابقون للتوقيع على كتاب يعارض الإجراء الذي اتخذه الكونغرس بهذا الخصوص, كل ذلك حصل بشأنَّ قرار يدين شيئا وقع قبل ما يقرب من مائة عام.. فالأمر يعود للمؤرخين – وليس للساسة – لأنَّ يقرروا كيف تكون تسمية ما حدث. استطعنا إقناع الأتراك بأنَّنا سنفعل كل ما يمكن عمله لمنع التصويت في الكونغرس بكل أعضائه، وقد فعلنا, أنَّ هذا مجرد مثال لنزوع الكونغرس للتلاعب بأمور ساخنة جدا للتدخل في مسار السياسة الخارجية", وتضيف رايس قائلة: "وكانت هذه القضية أكثر إثارة للحنق لأنَّ الحكومة الأرمينية المنتخبة ديمقراطياً ليست مهتمة بهذا القرار, بل الواقع أنَّها كانت تسعى لتحسين علاقاتها مع تركيا ولم تكن بحاجة له, أنَّ فصل السلطات لم يكن يوماً لفائدة المصالح الأمريكية, ولم تكن الدول راغبة في تصديق أنَّ رئيس الولايات المتحدة لم يستطع منع التصويت لمثل هذا النوع من القرارات لو أنَّه أراد ذلك حقا" ؛ وفي غضون ذلك ، أقر مجلس النواب الامريكي بالقرار رقم (296) في 29تشرين الاول/أكتوبر2019م وبأغلبية (405)أصوات مقابل(11) وفي خطرة تأريخيه قراراً بالاعتراف رسمياً بــــ "الإبادة الجماعية للأرمن" وهي خطوة من شأنها إغضاب تركيا وسط العلاقات المتوترة اصلاً بين البلدين وعلا التصفيق والهتاف ، وهي المرة الاولى التي يصل فيها مثل هذا القرار للتصويت في الكونغرس بعد عدة محاولات سابقه ، وقالت رئيسة مجلس النواب "نانسي بيلوسي" انها تشرفت بالانضمام إلى زملائها في " احياء ذكرى إحدى أكبر الفظائع في القرن العشرين : القتل المنهجي لأكثر من مليون ونصف من الرجال والنساء والأطفال الأرمن على يد الامبراطورية العثمانية " للمزيد من المعلومات ينظر: أحمد نوري النعيمي, عملية صنع القرار في السياسة الخارجية: الولايات المتحدة الأمريكية أنموذجاً, مصدر سبق ذكره, ص83-84. وأيضاً: كوندوليزا رايس, أسمى مراتب الشرف : ذكريات من سنيّ حياتي في واشنطن ، ترجمة وليد شحادة ، دار الكتاب العربي ، لبنان : بيروت ، 2012م ، ص680. وأيضاً: أحمد نوري النعيمي ، السياسة الخارجية التركية تجاه الشرق الاوسط ، دار امجد للنشر والتوزيع ، عمان ، الاردن ، ج2، 2021م ، ص624-629

( ) مثنى فائق العبيدي، العلاقات الأمريكية التركية بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 وأثرها على القضايا العربية، ٢٢٦-٢٢٧

( ) احمد نوري النعيمي ، الوظيفة الاقليمية لتركيا في الشرق الاوسط ، مصدر سبق ذكرة ، ص142.

( ) أحمد مشعان نجم ، مصدر سبق ذكرة ، ص260

( ) مجموعة باحثين، عودة العثمانيين: الإسلامية التركية ، مركز المسيار للدراسات والبحوث، دبي، الإمارات العربية المتحدة، 2011م، ص230

( )موريال ميراك – فايسباخ وجمال واكيم ، السياسة الخارجية التركية اتجاه القوى العظمى والبلاد العربية منذ عام 2002 ، شركة المطبوعات للتوزيع والنشر ش.م.ل ، بيروت ، لبنان ،2014م ، ص90-95.

( ) Memduh Karakullkuçu ve diğerleri, "What Do You Expect From Vladimir Putin’s Visit to Turkey?", the Carnegie Endowment for International Peace(Washington, DC), U.S.A, DECEMBER 1, 2014 ,

( ) مي سامي المرشدي ، الدور الاقليمي لتركيا في الشرق الاوسط ( 2002-2016) ، المركز الديمقراطي العربي ، برلين ، المانيا ، 2017م ، ص 108-109

( ) محمود سمير الرنتيسي ، العلاقات التركية – الامريكية في عهد ترامب : من خيبة الآمال الى تصاعد التوتر ، 27ديمبر / كانون الاول 2017م ، تقارير ، الجزيرة ، ص5

( ) محمد حسين علي القاسم ، السياسة الخارجية الامريكية اتجاه تركيا وأثرها على النظام الدولي 2008-2018م ، المركز العربي الديمقراطي ، برلين ، المانيا ، 2021م ، ص89

( )كاظم هاشم نعمة ، روسيا والشرق الاوسط بعد الحرب الباردة فرص وتحديات ، المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات ، بيروت ، لبنان ، 2016 ، ص134-135

( )السيد صدقي عابدين، التقارب الروسي- التركي، مجلة السياسة الدولية، مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالأهرام ، القاهرة: ، العدد (132)، 1998م، ص229-230.

( ) جراهام فولر ، مصدر سبق ذكرة ، ص179-180

( ) محرم أكشي ، في اسيا الوسطى والقوقاز ..تأمين لجسور الطاقة ، في تركيا بين تحديات الداخل ورهان الخارج ( محمد عبد العاطي محرراً ) الدار العربية للعلوم ناشرون ، الدوحة ، قطر ، 1431هـ - 2010م ، ص201

( ) موريال ميراك-فايسباخ وجمال واكيم ، مصدر سبق ذكرة ، 156-157

( ) معمر فيصل خولي ، ، العلاقات التركية – الروسية من إرث الماضي الى أفاق المستقبل ، المركز الوطني للأبحاث ودراسة السياسات ، بيروت ، لبنان ، 2014ِم، ص39-45

( ) أحمد دياب, "مرحلة جديدة في العلاقات التركية-الروسية", مجلة السياسة الدولية, مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية, القاهرة, جمهورية مصر العربية, العدد(191), المجلد(48), 2013م, ص117.

( ) محمد زاهد جول, التجربة النهضوية التركية: كيف قاد حزب العدالة والتنمية تركيا إلى التقدم؟ , مركز نماء للبحوث والدراسات, بيروت, لبنان, 2013م, ص196.

( )معمر فيصل خولي ، ، العلاقات التركية – الروسية من إرث الماضي الى أفاق المستقبل ، المركز الوطني للأبحاث ودراسة السياسات ، بيروت ، لبنان ، 2014ِم ، ص91

( ) المصدر نفسة ، ص93

( ) أحمد دياب, "مرحلة جديدة في العلاقات التركية-الروسية", مصدر سبق ذكره, ص118.

( ) موريال ميراك – فايسباخ وجمال واكيم ، مصدر سبق ذكرة ، ص161

( ) برهان الدين ضوران وآخرون ، تجربة حزب العدالة والتنمية في الحكم ، الدوحة : دار جامعه حمد بن خليفة للنشر ، مركز الدراسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية SETA ، اسطنبول : تركيا ، ط2 ، 2018م ، ص 298

( ) أحمد مشعان نجم ، مكانة تركيا الدولية دراسة في التوازنات الاقليمية والدولية ، مصدر سبق ذكرة ،ص222

( ) برهان الدين ضوران وآخرون ، تجربة حزب العدالة والتنمية في الحكم ، الدوحة : دار جامعه حمد بن خليفة للنشر ، 2018 ، ص300

( )آرون ستاين ، سياسة تركيا الخارجية تجاه روسيا وإيران والعراق ، ترجمة وتحرير مركز البيان للدراسات والتخطيط ، العراق ، بغداد ، 2017 ، ص6

( ) إيهاب محارمة ،أزمة الخليج وحصار قطر من منظور الاقتصاد والقانون والسياسة ، سياسات عربية ، العدد (28) ايلول/سبتمبر2017م ، ص160

( )مؤيد خالد شلاش ، السياسة الخارجية الأردنية تجاه الأزمة الخليجية القطرية : دراسة في الأداة الدبلوماسي ، المركز الديمقراطي العربي ، برلين – المانيا ، 2019م ، ص80

( ) علي حسين باكير ، فك الخناق : الدور التركي والإيراني في إسناد قطر ، تقارير ، مركز الجزيرة للدراسات ، 29مايو/آيار2018م ، ص 2-3

( ) احمد نوري النعيمي ، السياسة الخارجية التركية تجاه الشرق الاوسط ، دار امجد للنشر والتوزيع ، عمان ، الاردن ، ج3 ، 2021م ، ص394-395

( ) برزت محددات الخطاب التركي بشأن طلب إغلاق القاعدة العسكرية التركية في قطر : (اولا": يعدُ الطلب تدخلاً في العلاقات الثنائية وفي سيادة تركيا ، ثانياً: ربط موضوع القاعدة التركية بالأزمة مع قطر أمر غير صحيح ، ثالثاً: التأكيد التركي على ان القاعدة التركية في قطر لا تٌمثّل انحيازاً لقطر في الازمة الخليجية القطرية ، رابعاً: أن القاعدة تم الاتفاق عليها مسبقاً أن هنالك (80) تركيا كانوا متواجدين في القاعدة قبل بداية الأزمة ، خامساً: الطلب مستغرب لاستعداد تركيا لإنشاء قاعدة مشابهه في السعودية ، ولكن ذلك لم يقلق قبولاً سعودياً ، سادساً: الاستغراب من طلب إغلاق القاعدة التركية بينما لا يتم طلب إغلاق القاعدة الأمريكية والفرنسية ، سابعاً: إغلاق القاعدة لن يتم من طرف تركيا إلا إذا طلبت الدوحة ذلك) .فيما حاولت تركيا التأكيد على حيادها وعد ارتباط ملف القاعدة بالأزمة إلا أن الدول المقاطعة لقطر لم تكن مرتاحة لوصول الدفعات الجديدة من الجنود الأتراك ولم تكن مطمئنة لحياد تركيا ولذلك دعا وزير الخارجية السعودي (عادل الجبير) ، تركيا إلى الابقاء على الحياد في الأزمة مؤكداً على "خليجية" الأزمة وآملاً أن تستمر تركيا على الحياد ؛ للمزيد ينظر محمود الرنتيسي ، التحركات السياسية التركية لحل الأزمة الخليجية : الفرص والمعوقات ، حصار قطر : سياقات الأزمة الخليجية وتداعياتها ، تحرير عزالدين عبد المولى و الحواس تقية ، مركز الجزيرة للدراسات ، 1439هــ-2017م ، ص142-143

( ) طلال عتريسي ، الأدوار الاقليمية في الازمة القطرية – الخليجية ، شؤون عربية ، مصر ، العدد 171 ، خريف 2017م ، ص51 ؛ وينظر ايضاً : مؤيد خالد شلاش ، مصدر سبق ذكرة ، ص54-55

( ) مرات يشلتاش ، من أجل فهم الاستراتيجية التركية تجاه أزمة الخليج ، ص75-76 حصار قطر : سياقات الأزمة الخليجية وتداعياتها ، تحرير عزالدين عبد المولى و الحواس تقية ، مركز الجزيرة للدراسات ، 1439هــ-2017م ،

( ) مركز الجزيرة للدراسات ، تأثيرات أزمة الخليج على التوازنات الإقليمية ، حصار قطر : سياقات الأزمة الخليجية وتداعياتها ، تحرير عزالدين عبد المولى و الحواس تقية ، مركز الجزيرة للدراسات ، 1439هــ-2017م ، ص184-185

( ) محمد أبو سعدة ، عام بعد حصار قطر : التداعيات والمسارات المستقبلية ، المعهد المصري للدراسات ، تقديرات سياسية 4حزيران/يونيو2018م ، ص8

 - نالت قطر في 2كانون الاول/ديسمبر 2010م حق استضافه مونديال 2022م ، بـ(32) منتخباً ، وتعهدت منذ تلك اللحظة بتنظيم أفض نسخة في تاريخ دورات كاس العالم ، كما تسلم أميرها في منتصف يوليو 2018م رسمياً راية استضافة بلادة النسخة المونديالة المقبلة ، ستُقام البطولة في الفترة من 21نوفمبر إلى 18ديسمبر2022م ، حين تتراوح متوسط درجات الحرارة العظمى في قطر من (24-28) درجة مئوية ، لحماية الرياضين والحضور من حرارة الصيف .

( ) احمد نوري النعيمي ، السياسة الخارجية التركية تجاه الشرق الاوسط ، ج3، مصدر سبق ذكرة ص476

( ) بيت هامرغرن , " تركيا سياسة صفر مشكلات الى صناعة المشكلات مع الجميع" , العرب (لندن) , 11تموز2013.

( )الهام الححابي القواعد العسكرية في منطقة الشرق الاوسط : بين الدور العسكري وتشابك المصالح ، مركز الفكر الاستراتيجي للدراسات ، اوراق سياسية ، العدد (50) ، 2020م ، ص 45

( ) جان كسب اغلو ، الموقف التركي المتمثل بإنشاء القواعد العسكرية المتقدمة ، مركز دراسات الاقتصاد والسياسة الخارجية ، مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات –بيروت ، لبنان ، 2017م ،ص 9-10

Published

2023-05-09

How to Cite

Al-Amiri, H. and Saleh, H. (2023) “The most influential Turkish foreign political leaders in the Libyan crisis and the conflict between Armenia and Azerbaijan”, Journal of Kufa Studies Center, 1(69), pp. 189–218. doi: 10.36322/jksc.v1i69.11962.

Similar Articles

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 > >> 

You may also start an advanced similarity search for this article.