الشاهد القرآني عند النحويين أحمد بن عبد النور المالقي إنموذجا
DOI:
https://doi.org/10.36317/kaj/2021/v49.i1.1569الكلمات المفتاحية:
النبي محمد، القرآن الكريم، الشاهد القرآني، أحمد بن عبد النور المالقي، النحو، المعجم الوسيط، المعجم المحيط، الشواهد والإستشهادالملخص
إن الشاهد النحوي هو دليل على إثبات وصحة قاعدة لغوية ، ويعد الشاهد القرآني النص الحاكم على النصوص اللغوية الأخرى ، وقد تفاوت استعمال النحويين للشاهد القرآني بين الكثرة والقلة ، ومن النحويين الذين أكثروا من استعمال الشاهد القرآني المالقي ؛ لأنه عنده الأبلغ في أداء المعنى المراد ، فهناك تراكيب نحوية في الشاهد القرآني لا تجدها في غيره ، وهناك معان تتضمنها تلك الحروف اللغوية من خلال النظام النحوي لا يمكن أن توجد في غيره ، وما ذاك إلا لأنه الكلام المركب تركيبا إعجازيا . وضمن الباحث مقاله هذا ، بمعنى الشاهد في المعاجم لغة واصطلاحا ، وأقوال العلماء فيه ، وآيات من الذكر الحكيم ، وأحاديث الرسول الأكرم ()، ومن ثم إلى الشاهد القرآني وما له من البالغة والبرهان الدامغ لدى من أراد الاحتجاج به ، وأثر القرآن الكريم في نشأة النحو العربي وتطوره . وأورد الباحث نبذة مختصرة عن حياة المالقي ونشأته وحياته العلمية ، وأهم أساتذته الذين نهل منهم ، وتلامذته ، ومؤلفاته المهمة وثقافته ، ومنهجه في كتابه رصف المباني في شرح حروف المعاني .
التنزيلات
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2021 Faris Abdul Hamza Talib Aboud Al Zaidi, Associate Professor Dr. Hossein Nazri, Assistant Professor Dr. Hassan Obaid Muhaisen Al-Maamouri
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.