الوظيفة الإرشادية في نهج البلاغة
DOI:
https://doi.org/10.36317/kaj/2018/v1.i37.620الكلمات المفتاحية:
الوظيفة الإرشادية، نهج البلاغة، النص الأدبي، شعلة الحقالملخص
عدّ عامل الإرشاد في النص الأدبي من العوامل المهمة في تقويم سلوك الإفراد داخل المجتمع بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، فعمل الإمام علي() خلال فترة خلافته بالكوفة في بناء المجتمع بكافة أصنافه المذهبية، فوجد إن عماد المجتمع يكمن في تماسك إفراده وصلاحهم، فوظف المشهد الحسي في رسم الصورة، بإبعادها الترغيبية والترهيبية، فاتخذ الإمام علي()من هذه الوظيفة أداة لتقويم سلوك الإنسان، وتوجيهم إلى جادة الصواب0 فقد أدت الوظيفة الإرشادية في نهج البلاغة الغاية المرجوة في إرشاد المتلقي؛ لأن الظرف الذي يعيشه المجتمع آنذاك كان يتطلب منه () ان يقدم للمجتمع ما ينير دروبهم ليهتدوا به إلى شعلة الحق0التنزيلات
بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.
التنزيلات
منشور
2021-08-03
كيفية الاقتباس
الهلال الاستاذ الدكتور خليل, و سعيد الباحثة حوراء. "الوظيفة الإرشادية في نهج البلاغة ". مجلة آداب الكوفة, م 1, عدد 37, أغسطس، 2021, ص 471-80, doi:10.36317/kaj/2018/v1.i37.620.
إصدار
القسم
بحوث محكمة
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2021 الاستاذ الدكتور خليل الهلال, الباحثة حوراء سعيد
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.
