ولاية التشريع للنبي () عند جمهور المسلمين

المؤلفون

  • الاستاذ المساعد الدكتور رزاق حسين فرهود جامعة الكوفة - كلية الآداب
  • الباحث سلام باقر كاظم جامعة الكوفة - كلية الآداب

DOI:

https://doi.org/10.36317/kaj/2018/v1.i38.751

الكلمات المفتاحية:

جمهور المسلمين، ولاية التشريع

الملخص

ومن الواضح أن وظيفة النبي صلى الله عليه وسلم يمكن أن تتسع لتشمل إصدار الأوامر التشريعية التي لم ينشر فيها نص قرآني، وذلك لإدارة الشؤون العامة للأمة. المجتمع وحل الخلافات بين الناس. واختلف علماء الأمة المسلمة في وجوب الاتباع أو عدم الاتباع؛ لأنه دون وحي منزل. ومنهم من رأى وجوب العمل به وأخذه لأنه يؤدي إلى نتيجة من الله. وهم الشافعية والزيدية. ومنهم من رأى في ذلك جهد النبي. الحنابلة، وعندهم ن رأى أن النبي (صلى الله عليه وسلم) عندما ينتظر حدثاً يقصد الحكم. وإذا لم ينزل عليه ثم يستلهم حكم الشرع أو التشريع عندهم الأهناف الإباضي، وهكذا أصبحت الولاية التشريعية للنبي أوضح وأضيق عند جمهور المسلمين وعند فقهاء وأئمة المذاهب الإسلامية، و الحمد لله رب كل شيء

التنزيلات

بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.

التنزيلات

منشور

2021-08-17

كيفية الاقتباس

فرهود الاستاذ المساعد الدكتور رزاق, و كاظم الباحث سلام. "ولاية التشريع للنبي () عند جمهور المسلمين". مجلة آداب الكوفة, م 1, عدد 38, أغسطس، 2021, ص 167-88, doi:10.36317/kaj/2018/v1.i38.751.

المؤلفات المشابهة

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 > >> 

يمكنك أيضاً إبدأ بحثاً متقدماً عن المشابهات لهذا المؤلَّف.