أم الكتاب والقرآن الكريم -دراسة تحليلية-
DOI:
https://doi.org/10.36324/fqhj.v1i46.15789الكلمات المفتاحية:
أم الكتاب، اللوح المحفوظ، المكنون، القرآن، المبين.الملخص
أم الكتاب تعدٌّمن المراحل التي يمر بها القران الكريم وهي المرحلة الاولى. نعرف بحقيقة أم الكتاب من خلال عرض الآيات التي ذكرت مصطلح ام الكتاب حيث تكرر لفظ ام الكتاب ثلاث مرات في القران الكريم في سورة ال عمران وسوره الرعد وسوره الزخرف، بدأ البحث بتناول مصطلح أم الكتاب في سوره الزخرف تحديدا. وأم الكتاب بمعنى أصل كل كتاب من الكتب السماوية.
وذهب أغلب العلماء ألي أن ام الكتاب هي اللوح المحفوظ، واللوح محفوظ من التغيير والتبديل وهناك من ذهب الى أن القران هو ام الكتاب وهي النسخة الأصلية لجميع الكتب السماوية فيما ذهب أخرون الى ان القران هو ام الكتاب وليست النسخ جميعها من الكتب السماوية. ومن ثم يبين البحث مصطلح اللوح المحفوظ وهو المستقر فيه حقيقة القران. وان اللوح المحفوظ لا يحصل فيه تغيير وتبديل والتغيير والتبديل في لوح المحو والاثبات وبهذا تحل مشكلة البداء والنسخ على اعتبار أن ما في اللوح المحفوظ يجب ان يطابق القران.
وبيًن البحث أن هناك مقامات للقران الكريم، وجود تكويني ووجود كتبي، كما بين البحث حقيقة كل منها، وحقيقة ومعنى الكتاب المكنون وذهب الكثير من العلماء الى إن اللوح محفوظ الذي اثبت الله فيه القران.
التنزيلات
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الفئات
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة كلية الفقه
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.