انماط القيادة الإستراتيجية وتأثيرها في تحسين التمكين الإداري دراسة تحليلية لآراء عينة من الضباط في مديرية مكافحة الجريمة المنظمة في محافظة
DOI:
https://doi.org/10.36325/ghjec.v18i4.14070الكلمات المفتاحية:
انماط القيادة الإستراتيجية، إدارة التمكين، النمط السياسي، النمط الرياديالملخص
هدف البحث الحالي إلى التعرف على امتلاك مديرية مكافحة الجريمة المنظمة لأنماط القيادة الإستراتيجية والتمكين الإداري ، فضلاً عن معرفة مدى تأثير انماط القيادة الإستراتيجية بأبعادها ( النمط البيروقراطي ، النمط السياسي ، النمط المهني ، النمط الريادي) متغيرا مفسراً مؤثر في التمكين الإداري بصفته متغيراً تابعاً مستجيب بأبعاده ( المعرفة ، تفويض السلطة ، فرق العمل ، الاستقلالية) ليكون محل اجراء البحث في مديرية مكافحة الجريمة المنظمة التابعة إلى وزارة الداخلية / في محافظة بغداد ، فضلاً عن تقديم جملة من التوصيات التي يمكن ان تسهم في تعزيز التمكين الإداري ، ومن منطلق اهمية البحث للمديرية واقسامها ومنسوبيها وأهميته للمجتمع وتشخيص طبيعة العلاقة بين متغيرات البحث والتعرف على النمط القيادي الأكثر ملائمة في تحقيق التمكين الإداري ، اعتمد البحث المنهج الوصفي التحليلي الاستطلاعي المستند الى الاستبانة في جمع البيانات، مستهدفه عينة من قيادات المديرية ، وقد بلغ مجتمع البحث )200) منسوب، فيما كانت عينة البحث (170) مشاهدة ، وقد سعى البحث إلى اختبار عدد من الفرضيات والمرتبطة بعلاقات التأثير بين متغيرات البحث ،اذ استخدم برامج إحصائية جاهزة (SPSS v.28, AMOS v.26) لمعالجة البيانات ، وقد توصل الباحث الى مجموعة من النتائج كان اهمها ( الافادة من تأثير انماط القيادة الاستراتيجية في التمكين الإداري) وبالتالي تبين ان هناك تأثير عالي لأنماط القيادة الاستراتيـجيـــة فــــــــــــــــــــــــــــــــي التمــكين الإداري واختتـــم البحث بمجـــموعة مـــــن الـتـــوصيات وآليــــــــات عمــــــــل للتــنفيذ.
التنزيلات
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2022 HAKEM HSONNE MAKROOK ALMAIALY, Muhammad Dahham Al-Kubaisi
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.
التي تسمح للمستخدمين بنسخ وانشاء مقتطفات وملخصات وبالتالي انشاء اعمال علمية جديدة من المقالة او التعديل عليها والاستفادة من المادة العلمية شريطة ان يشير المستخدم الى رابط المقال الأصلي